علاج احتقان الأنف بالمنزل
لاحتقان الأنف وضغط الجيوب الأنفية أسباب عديدة مثل نزلات البرد، والأنفلونزا، والحساسية، على سبيل المثال لا الحصر.
وعندما يصاب الشخص بالبرد أو الحساسية، تصبح الأغشية المبطنة للممرات الأنفية ملتهبة ومتهيجة، ويبدأون في إنتاج المزيد من المخاط لطرد أي شيء يسبب التهيج، مثل المواد المسببة للحساسية، وفقًا لموقع "Webmd" الطبي.
العلاجات المنزلية لاحتقان الأنف وضغط الجيوب الأنفية
عندما تشعر بالامتلاء، ركز على الحفاظ على رطوبة الممرات الأنفية والجيوب الأنفية وعلى الرغم من أن الناس يعتقدون أحيانًا أن الهواء الجاف قد يساعد على التخلص من سيلان الأنف، فإن له في الواقع تأثيرًا معاكسًا وسيؤدي تجفيف الأغشية إلى تهيجها أكثر.
حافظ على رطوبة الممرات الأنفية.
للحفاظ على رطوبة الممرات الأنفية، يمكنك:
استخدم المرطب أو الرذاذ.
خذ حمامًا طويلًا أو استنشق البخار من وعاء به ماء دافئ (ولكن ليس ساخنًا جدًّا).
شرب الكثير من السوائل، سيؤدي ذلك إلى تخفيف مخاطك، مما قد يساعد على منع انسداد الجيوب الأنفية
استخدام رذاذ الأنف الملحي، يكون عبارة عن ماء مالح، وسيساعد على الحفاظ على الممرات الأنفية من الجفاف.
جهاز ري الأنف أو حقنة اللمبة استخدم الماء المقطر المعقم أو الماء المغلي والمبرد لتحضير محلول الري، اشطف جهاز الري بعد كل استخدام واتركه يجف في الهواء.
استخدم جهاز الجيوب الأنفية الإلكتروني الحيوي، يتم وضع الجهاز على الوجه ويستخدم تيارات دقيقة لتحفيز الأعصاب والمساعدة في تقليل الألم والاحتقان.
ضعي منشفة دافئة ورطبة على وجهك، وقد يخفف من الانزعاج ويفتح الممرات الأنفية.
ادعم نفسك في الليل، استلقِ على وسادتين، إن إبقاء رأسك مرتفعًا قد يجعل التنفس أكثر راحة
تجنب حمامات السباحة المكلورة، يمكن أن تهيج الممرات الأنفية.
أعراض احتقان الأنف
توجد العديد من الأعراض لاحتقان الأنف، وتكون كما يلي:
انسداد أو سيلان الأنف.
ألم الجيوب الأنفية.
تراكم المخاط.
تورم أنسجة الأنف.
وقد تكون العلاجات المنزلية كافية لتخفيف احتقان الأنف، خاصة إذا كان سببه نزلات البرد ومع ذلك، في حالة كون الاحتقان طويل الأمد، فقد تحتاج إلى علاج طبي.
يحدث الاحتقان عندما يصبح الأنف محشورًا وملتهبًا، وتكون الأمراض البسيطة هي الأسباب الأكثر شيوعًا لاحتقان الأنف على سبيل المثال، يمكن أن تسبب نزلات البرد والأنفلونزا والتهابات الجيوب الأنفية انسدادًا في الأنف، وعادةً ما يتحسن الاحتقان المرتبط بالمرض خلال أسبوع إلى أسبوعين.
وإذا استمر لفترة أطول من 10 إلى 14 يومًا، فغالبًا ما يكون ذلك أحد أعراض مشكلة صحية أساسية، وقد تكون بعض التفسيرات لاحتقان الأنف طويل الأمد هي:
الحساسية.
حمى الكلأ.
نمو غير سرطاني، يُسمى بالسلائل الأنفية، أو أورام حميدة في الممرات الأنفية.
أورام الجيوب الأنفية، على الرغم من أن هذا أمر نادر الحدوث.
التعرضات الكيميائية.
المهيجات البيئية.
عدوى الجيوب الأنفية طويلة الأمد، والمعروفة باسم التهاب الجيوب الأنفية المزمن.
المتغيرات التشريحية، مثل الحاجز المنحرف، أو تضخم المحارة الفقاعية.
اللحمية المتضخمة.
مرض الجزر المعدي المريئي، وخاصة عند الرضع.
وقد يحدث احتقان الأنف أيضًا أثناء الحمل، وعادةً خلال نهاية الأشهر الثلاثة الأولى، وقد تؤدي التقلبات الهرمونية وزيادة تدفق الدم التي تحدث أثناء الحمل إلى احتقان الأنف.
وقد تؤثر هذه التغييرات في أغشية الأنف، مما يؤدي إلى التهابها أو جفافها أو نزيفها.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوادث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسةالخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.